حمى التموقع عند جاليتنا في المهجر؟ من تصدق ومن تكذب؟ الجميع يسعى إلى خدمة مصالحه تحت شعار المواطنة والوطنية.. ترى هل العطالة السبب أم النزعة الشوفينية التي لم يطلقوها بعد رغم محاولة وهم الاندماج التي تعاني منها الدول المستقبلة مع المهاجرين؛ إضافة إلى من ركب صهوة استحضار المعارف في الوطن الأم على اعتبار الحصانة مقابل التجسس على إخوانهم.. إنه الوبال الذي حل بمهاجرينا وجعلهم في استرجاع مفهوم القبلية وانصر آخر ظالما أو مظلوما.. ترى أليس فيكم عاقل..؟ يستطيع أن يجمع ما تشتت منكم ويستحضر المصلحة العامة على المصلحة الخاصة..؟ نتمنى لكم رأب الصدع الذي استفحل وأصبحت ريحته تصلنا كل وقت وحين وعلى الحكومة أن تستحضر الحياد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق